مواجهة عدوى المسالك التنفسية بطريقة طبيعة عبر زيوت مختلفة لنباتات من فصيلة الخردليات

  أصبح معنى هذه الحكمة يتزايد سنة بعد سنة في رياضة سباق الحمام الحديثة، لأن مقاومة البكتيريا لمختلف الأدوية في إزدياد مستمر كذلك. لهذا أصبحت المضادات الحيوية النباتية محل اهتمامنا

الوقاية عوض العلاج عن طريق الأحماض الدهنية القصيرة السلسلة

كما هو معلوم، فإن شرابات الحمام تعتبر المكان المثالي لتكاثر الجراثيم المسببة للأمراض، وتكون بذلك السبب الرئيسي لانتقال الأمراض داخل مسكن الحمام. إلا أن خفض نسبة PH في مياه الشرب

البكتيريا البروبيوتيكية – المساعدات الصغيرة ذات المفعول الكبير على جهاز التنفسي

أصبح الحفاظ على صحة الجهاز التنفسي خلال موسم السباق أحد الأساسيات ذات أولوية قصوى في رياضة الحمام الزاجل الحديثة. تُؤدي الأساليب التقليدية مثل العلاج بالمضادات الحيوية لمدة تزيد عن يوم

تهييج عملية التمثيل الغذائي عبر ل-كارنيتين واليود

استعمال مادة L-Carnitin يوفر عنصر فعال ذو وظيفة متميزة لتوفير الطاقة خلال عملية التمثيل الغذائي. اظهرت الدراسات وجود تأثير إيجابي واضح عند الحمام أثناء الإمداد الدائم بمادة L-Carnitin الخالصة، فهناك

تسريع إسترجاع اللياقة عن طريق الأحماض الأمينية

إلى جانب الإمداد بالكربوهدرات اللتي يتم توفيرها بسرعة ومباشرة بعد السباق، اظهرت الدراسة العلمية الحديثة في مجال رياضات التحمل، أن توفير الأحماض الأمينية قصيرة السلسلة خلال الساعتين الأولتين بعد الإجهاد